تُطالِبُني نَفْسِي بما فيه صَوْنُها - الحداد القيسي
تُطالِبُني نَفْسِي بما فيه صَوْنُها
فَأَعْصِي، وَيَسْطُو شَوقُهَا فأُطِيعُها
ووالله ما يخفى علي ضلالها
ولكنها تهوى فلا أستطيعها