لا والذي تسجدُ الجباهُ لهُ، - جميل بثينة

لا والذي تسجدُ الجباهُ لهُ،
ما لي بما دون ثوبها خبرٌ

ولا بفِيها، ولا همَمتُ به،
ما كانَ إلاّ الحديثُ والنظرُ