فكيفَ لنا بالشُّربِ إنْ لمْ تكنْ لنا - ذو الرمة

فكيفَ لنا بالشُّربِ إنْ لمْ تكنْ لنا
دَوَانِيقُ عِنْدَ الْحَانَوِيّ وَلاَ نَقْدُ

أنعتانُ أمْ ندَّانُ أمْ ينبري لنا
فتى ً مثلَ نصلِ السَّيفِ شيمتهُ الحمدُ