أيها الغافلون عن سكرة المو - أسامة بن منقذ

أيها الغافلون عن سكرة المو
تِ، وإذا لا يسوغُ في الحلقِ ريقُ

كَم إلى كم هذا التَّشاغُلُ والغَفـ
ـلة ُ، حَارَ السَّارِي، وضلَّ الطَّريقُ

إنما هزت الزلازل هذي الـ
أرض بالغافلين كي يستفيقوا