لعمرِي لئنْ شرَّفْتَنِي بصنيعة ٍ - ابن الخياط

لعمرِي لئنْ شرَّفْتَنِي بصنيعة ٍ
وحلَّيتَ مني بالندى راحة ً عُطْلا

فلمْ يأتِ عِندي غيرُ ما أنتَ أهلُهُ
ولا عجَبٌ لِلغيثِ أنْ روَّضَ المحلا