وما جفاني من كان لي أنساً - الخُبز أَرزي

وما جفاني مَن كان لي أُنُساً
أنستُ شوقاً ببعض أسبابهْ

كمثل يعقوب بعد يوسف إذ
حنَّ إلى شَمِّ بعض أثوابِهْ

دخلتُ بابَ الهوى ولي بَصَرٌ
وفي خروجي عميتُ عن بابِهْ