ـنكرتْ ليلة َ اعتنقنا حسامي - الشريف المرتضى
ـنكرتْ ليلة َ اعتنقنا حسامي
وهو مُلقى ً بيني وبين الفتاة ِ
إنْ يكن عائقاً يسيراُ عن الضمّ
فما زال واقياً من عُداتي
هوَ قِرْنٌ صفوٌ ولا بُدَّ في كلْـ
ـلّ صفاءٍ ننالهُ من قذاة ِ
وانتفاعٌ وما رأينا انتفاعاً
أبدَ الدَّهرِ خالياً مِن بَذاة ِ