لله غانِيَة ٌ يَوْماً خَلَوْتُ بهَا - بهاء الدين زهير
لله غانِيَة ٌ يَوْماً خَلَوْتُ بهَا
في مجلسٍ غابَ عنا فيهِ واشيها
كلٌّ له حاجة ٌ من وَصْلِ صاحبِه
لولا يسيرُ حياءٍ كادَ يقضيها
وللعُيُونِ رِسالاتٌ مُرَدَّدَة ٌ
تدري القلوبُ معانيها ونخفيها