حَبيبٌ جادَ لي بِالريق - جحظة البرمكي

حَبيبٌ جادَ لي بِالري
قِ وَالظَلماءُ مُعتَكِفَه

وَسامَحَني بِما أَهوا
هُ بَعد التّيهِ وَالأَنفَه

سَتشكُرُ فِعلَهُ نَفسٌ
بِعَجزِ الشُكرِ مُعتَرِفَه