سُقياً لِأَشموني وَلَذّاتِها - جحظة البرمكي

سُقياً لِأَشموني وَلَذّاتِها
وَالعَيشِ فيما بَينَ جَنّاتِها

سُقياً لِأَيّامٍ مَضَت لي بِها
ما بَينَ شَطَّيها وَحاناتِها

إِذا اِصطِباحي في بَساتينِها
وَإِذ غَبوقي في دِياراتِها