مرآة لملك الحريم - أدونيس

تَقدّمي ، من أَنْتِ يا قبيلَهْ
لا ذَهباً حملتِ ، لا دِمقْساً
للملكِ العظيمْ
لا خيلَ لا لُباناً لا حجراً كريمْ
ولا أرى جديلَهْ
لِمن ، لماذا هذه المسيرَهْ ؟
كوني ، إذن، من خَدَم الأمير
أو مِن خدم الأميرهْ.