حيرة - عدنان الصائغ

أكانتْ تغارُ القصيدة
اذا ما تغزّلتُ باسمكِ... ياميمُ
تحمرُّ وجنتها
وأحسُّ اضطرابَ خطاها الوئيدة
على أضلعي..
هي ما بالها لا تطاوعني....
كلما حدستْ لوعتي
أهذي إذنْ..
غيرةُ الحبِّ.. - ياحلوتي-
أم دلالُ القصيدة!؟