الصدّ والهجران - مساعد الشمراني

الصد و الهجران ماهو بطبعي
مير فيك اتعدينا و ابتلينا

و شرع الجفا يا زين ماهو بشرعي
لكنك احيان تتكبر علينا

حطيتكم مابين قلبي و ضلعي
و اليوم اشوفك با الغضي ماتبينا

سلمتك في الحب سيفي و درعي
و حطيتلك في القلب شاطي و مينا

و اعطيت وصف و شوقي و دمعي
و ارخصتني وشهو السبب مادرينا

لاجلك نسيت اهلي و قومي و ربعي
لاجلك شربت المر و قلت يازينه