كمومه - عابرة سبيل
حان الفراق وتم توديع غالين
قسوة زمن وظروف ماهي رحومه
وحاولت ابدّل موقف العسر باللين
وأبين قدامه جسور ظلومه
و أعاتبه وأنقد على دمعة العين
وانا - حشا لله - ماني ألومه
و أقول هذا حال كل المحبين
وهذا الفراق اللي تجينا علومه
ومسكت نفسي كن ماصاير شين
أخشى على خلي يشقق هدومه
ثم قلت وش تنطر حبيبي لهالحين؟
أثر ايديني ماسكات كمومه