مَسْبَحة سِتِّي - أسعد سابا
يِرْحم الإيد الزَّرَّدِتْ حَبَّاتْها
هالـْ بَعدْها تِذكارْ
وْتِنْزَل عَلَيهل دْموع سِتِّي نارْ
قدَّيش لمّا شِفِتْها حِنَّيتْ
كانت رْفيقِة عمر إمّ البيت
وْبعْد فيها عِطِرْ مِن نَفْحاتْها.