مدرسة الضّيعَة - أسعد سابا

هَوني الِمْعَلِّم كان يِجْمَعْنا
وِيْصِفّنا .. واحد ورا التّاني
وْتحت فيِّةْ هاْكِ السِّنِدْيانِة
تاكُل وْتِشْرَب وَهِرْتُو معْنا
قَدَّيْش ربِّت تحت عَتْبِتْها شباب
وْقَدّيش بقْناديلْها مَسْحِت ضباب
ما كان لو منها بْضَيْعِتْنا حَدا
يَعرِف يْعَلِّق حرْف أو يِفتح كْتاب.