بداية الهرم.. - عبدالرزاق عبدالواحد

أسفاً عليكَ، وكنتَ أقسى
أنْ لا تَرى لِخُطاكَ مَرسى

أن يُبصروكَ وأنتَ في الـ
ستّين، تُذْبَحُ.. ثم تَنسى

وتَعُودُ تُذْبَحُ مَرَّةً أخرى
وما استوَعبْتَ دَرسا‍!