ألَمّ يُسَقّيني سُلافَة َ ريقِهِ، - ابن خفاجة

ألَمّ يُسَقّيني سُلافَة َ ريقِهِ،
وطَوراً يُحَيّيني بآسِ عِذارِ

فنلتُ مرادَ النفسِ من أقحوانة ٍ
شممتُ عليها نفحة ً لعرارِ

ووجهٍ تخالُ الخالَ في صحنِ خده
فُتاتَة مِسكٍ، فوقَ جُذوَة ِ نارِ