رأى عاذلي منْ همتُ فيه صبابة ً - الهبل

رأى عاذلي منْ همتُ فيه صبابة ً
ولمْ يبقَ لي فيهِ اصطبارٌ ولا جلدْ ؛

فقال أهذا الشادن الأحور الذي
رماكَ بطرفٍ منه قلت نعمْ وقدْ