باتت تروِّحني بنشرِ عبيرها |
فصحى |
خُلقٌ شفَّ فالنسيمُ كثيفٌ |
فصحى |
إذا لم أُعوَّد منك غير التفضُّل |
فصحى |
كذا يظهر المعجز الباهر |
فصحى |
إلى من مناقبه الزاهراتُ |
فصحى |
إذا كتبتُ فخطّي زهرُ آكامِ |
فصحى |
عَجِلَ الصبَّ وقد هبَّ طروبا |
فصحى |
سقتكَ يا ربعَ العُلى عهادَها |
فصحى |
حتفُ الحُماة ومقدام السراة له |
فصحى |
أينَ في عصرنا نرى لك مِثلا |
فصحى |
غمضت بغتة ً جفونُ الفناءِ |
فصحى |
سعدت من عشيّة زار فيها |
فصحى |
أفلان لا تبغى الثناء فما |
فصحى |
يا غمرة مَن لنا بمعبَرِها |
فصحى |
أرأيت كيفَ بدا يشيرُ |
فصحى |
وأغيد منسوب غلى الرب لاح لي |
فصحى |
يا رياضَ الوصال أثمرتِ غيدا |
فصحى |
لا زلتَ يا دهرُ تجلو منظراً حسنا |
فصحى |
بكيت لمحمولٍ إلى القبر في نعشِ |
فصحى |
فيك العلاء مُضيئة ٌ أبراجُها |
فصحى |
ذخرتُك لي إن نابَني الدهرُ مُرهفا |
فصحى |
إذا عنَّ لي برقٌ يضيء على البعدِ |
فصحى |
وَسَمَ الربيعُ بزعمه ذات الأضا |
فصحى |
إنّ التي سكنت ضميري |
فصحى |
يا أبا الفضل كلما قلتَ شعراً |
فصحى |