تلويحة الغريب - عبدالحميد القائد

سَأَلنَي الوَاقِفُ جَنْبِي:
أَيهَا الغَرِيْبُ
ِلمَنْ تلوّحُ بِيَدَيكَ كُلَّ هَذَا الوََقتْ
حَتَّى كَادَ المَوجُ يَمِلُّ من وَقفَتِكَ
فأنا لا أَرَى أحَداً
قُلتُ: وَلَن تَرَى
وَلَنْ أََرَى
غَيرَ أني سَأَسْتَمِرُ فِي التَلوِيِحْ