ألاَ لَيْتَ لُبْنَى في خَلاءٍ تَزُورُني - قيس لبنى

ألاَ لَيْتَ لُبْنَى في خَلاءٍ تَزُورُني
فأشكُو إليها لوعتِي ثُمَّ تَرْجعُ

صَحَا كُلُّ ذي لُبٍّ وَكُلُّ مُتَيَّمٍ
و قلبِي بِلُبْنَى ما حَيِيتُ مُرَوَّعُ

فَيَا مَنْ لِقَلْبٍ ما يُفِيقُ مِنَ الهَوَى
وَيَا مَنْ لِعَيْنٍ بِالصَّبَابة ِ تَدمعُ