ألا يا غراب البين لونكَ شاحِبٌ - قيس لبنى

ألا يا غراب البين لونكَ شاحِبٌ
وأنتَ بلوْعاتِ الفراقِِ جديرُ

فإنْ يكُ حقَّا مَا تقولُ فأَصْبَحتْ
همومُكَ شَتَّى بثُّهُنَّ كَثيرُ