لقد دافعت علقمة بن عمرو - بشرُ بنُ أَبي خازِم

لَقَد دافَعتُ عَلقَمَةَ بنَ عَمرٍو
تُجاهَ البابِ مُجتَمَعَ الخُصومِ

وَمَسعوداً وَأَرقَمُ لَم أُضِعهُ
وَإِذ أَرقيهِما كَرُقى السَليمِ

سَأَجزيكُم بِما أَبلَيتُموني
وَقَد يَأتي الثَوابُ مِنَ الكَريمِ