هدوء الموسى ثم نصت سميعة - زهير بن جَناب الكلبي

هُدوءَ المُوَسّى ثُمَّ نَصَّت سَميعَةً
شديدة أعلى ماضغ وحتار

فَأَلقَت بِعِرنانِ الجِرانَ مُنيمَةً
وَضَمَّت حَشاً عَن كَلكَلٍ وَشِوارِ

وَإِن عِفتَ هَذا فَاِدنُ دونَكَ إِنَّني
قَليلُ الغِرارِ وَالشَريجُ شِعاري