طرفة بن العبد

الشعر الفصيح العصر الجاهلي

الاسم	-
لِخَولة َ أطْلالٌ بِبُرقَة ِ ثَهمَدِ، ( معلقة )	فصحى
يا عجباً من عبدِ عمرٍو وبغيهِ	فصحى
أصحوتَ اليومَ أم شاقتكَ هرّ	فصحى
فليتَ لنا، مَكانَ المَلْكِ عَمْرٍو،	فصحى
لِخَولَة َ بالأجْزَاعِ من إضَمٍ طَلَلْ،	فصحى
ولَقد شَهِدتُ الخيلَ وَهيَ مُغيرة ٌ	فصحى
إذا كنتَ في حاجة ٍ مرسلاً	فصحى
لهندٍ بحزانِ الشريفِ طلولُ	فصحى
ونفسكَ فانعَ ولاتنعَني	فصحى
خالطِ النَّاسَ بخلق واسعٍ	فصحى
الخيرُ خيرٌ وإنْ طالَ الزّمانُ به	فصحى
فَكيفَ يُرجّي المرءُ دَهراً مُخلَّداً،	فصحى
وتقولُ عاذلتي وليسَ لها	فصحى
مَن عائِدي اللَّيلَة َ أم مَن نَصيحْ	فصحى
أبا منذرٍ كانتْ غروراً صحِيفتي	فصحى
قفي ودّعينا اليومَ يا ابنة َ مالكِ	فصحى
مِنَ الشّرِّ والتّبريحِ أوْلادُ مَعشَرٍ	فصحى
أعَمرَ بنَ هندٍ ما ترى رأيَ صَرمة ٍ	فصحى
أمّا الُملوكُ فأنتُ اليومَ ألأمُهُم	فصحى
أَسلَمَني قوْمي ولم يغضَبوا	فصحى
ما تَنظُرونَ بِحَقّ وَردَة َ فيكُمُ،	فصحى
أتعْرِفُ رسمَ الدارِ قَفْراً مَنازِلُهْ،	فصحى
ساِئلوا عنَّا الذي بعرفُنا	فصحى
خَليليّ! لا واللَّهِ ما القَلبُ سالمٌ،	فصحى
إنّي منَ القومِ الذينَ إذا	فصحى