ألا ليتَ قومي، والأماني مثيرة ٌ ، - أبو فراس الحمداني
ألا ليتَ قومي، والأماني مثيرة ٌ ،
شُهُودِيَ، وَالأَرْوَاحُ غَيرُ لَوَابِثِ
غداة ً تناديني الفوارسُ ؛ والقنا
تردُّ إلى حدِّ الظبا كلَّ ناكثِ
" أحارثُ " إنْ لمْ تصدرِ الرمحَ قانياً
و لمْ تدفعٍِ الجلى فلستَ " بحارثِ"