أشكو غلى اللهِ هوى شادنٍ ، - ابن المعتز

أشكو غلى اللهِ هوى شادنٍ ،
جاءَ صَباحاً زادَهُ نُورَا

إن جاءَ في الليلِ تجلى ، وإن

فكيفَ أحتالُ ، إذا زارني ،
حتى يكونَ الأمرُ مَستُورَا