أرقتُ جميعَ الليلِ للبارقِ الذي - ابن المعتز
أرقتُ جميعَ الليلِ للبارقِ الذي
ترفع مع نجدٍ ، فشاقَ إلى نجدِ
أحُلّ بدارِ اللّهوِ حيثُ لَقِيتُها،
وأهزِلُ باللذّاتِ، والدّهرُ في جِدّ
ألا إنّما الدّنْيا بَلاغٌ لغايَة ٍ،
فإما إلى غيًّ ، وإما إلى رشدِ