الخالديان

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
وأخٍ جفا ظلماً ومَلَّ وطَالمَا	فصحى
خَلِيلَيّ إنّي للثُرَيّا لَحَاسِدُ	فصحى
كَأنَّ الرُّعودَ خِلال البُرو	فصحى
يا راقداً عارياً من ثَوْبِ أسقامي	فصحى
أَبَحْتُ النرجسَ الرّقي ودّي	فصحى
أَيا عَمْرُ يا بن العلى والحَسَب	فصحى
دَمُ المَجْدِ أَجْرَاهُ الطَّبيبُ وعُصِّبَتْ	فصحى
غَدَتْ دارُ «الأمير» كما روينا	فصحى
صغيرٌ صرفْتُ إليه الهوى	فصحى
والحبُّ لولا جَوْرُهُ في حكمِهِ	فصحى
فَلأَشْكُرَنَّ لـِ "دَيْرِ مَتَّى " ليلة ً	فصحى
عَطَّلْتُ دارسَة َ المغاني	فصحى
واسْتَمِعْها أَرقَّ مِنْ وَرَقِ الوَرْ	فصحى
إِنْ غِبْتَ أَوْدَعَكَ الإِله حياطة ً	فصحى
له قَلَمٌ كَقَضاءِ الإلـ	فصحى
إنْ خَانَكَ الدَّهْرُ فَكُنْ عَائِذاً	فصحى
لاَ وَجُفُونٍ تنوسُ في العُقَدِ	فصحى
يا مُعيري بالصَّدِّ ثوب السّقامِ	فصحى
وأَنْحَلَنِي حتَّى لَو کنّي بِكفَّة ٍ	فصحى
حُورٌ جَعَلْنَ وَقَدْ رَحَلْنَ، وَدَاعَنا	فصحى
يا سَيّداً بالعُلا والمَجْدِ مُنْفرِدا	فصحى
بِقاعٌ أشرقَتْ فكأنَّ فيها	فصحى
إنّا لنَرْحلُ، والأهواءُ أجمعهاإنّا لنَرْحلُ، والأهواءُ أجمعها	فصحى
...رقَّ ثَوْبُ الدُّجى وطاب الهواءُ	فصحى
حَلَقْتَ سِبَالَكَ جَهْلاً بما	فصحى