بِكُلِّ صُبحٍ وَكُلِّ إِشراق - السهروردي المقتول

بِكُلِّ صُبحٍ وَكُلِّ إِشراق
أَبكي عَلَيكُم بِدَمع مُشتاقِ

قَد لَسَعت حيّة الهَوى كَبدي
فَلا طَبيب لَها وَلا راقي

إِلّا الحَبيب الَّذي شغفت بِهِ
فَإِنَّهُ رقيَتي وَترياقي