يامنْ حلا ثمّ طابَ ريحاً - ديك الجن

يامنْ حلا ثمّ طابَ ريحاً
ففيهِ شُهْدٌ وفيهِ وَرْدُ

لو لم تكنْ للسَّماءِ شمسٌ
لَكُنْتَ تَبْدو من حيثُ تَبْدو

ما إنْ أَظُنُّ الهلالَ إلاّ
من نورِ خَدَّيْكَ يَسْتَمِدُّ

ناجيتُ فيكَ الصفاتِ حتى
ناجيتني ما لذاكَ ندُّ