وتفاحة ٍ غضة ٍ - ربيعة الرقي

وتفاحة ٍ غضة ٍ
عقيقية ِ الجوهرِ

تندتْ بماء الربيعِ
في روضها الأخضرَ

فجاءتْ كمثل العروسِ
في لاذها الأحمر

ذكرتًُ بها الجلنار
في خدك الأزهرِ

فملتْ سروراً بها
إلى القدحِ الأكبر

وأنتَ لنا حاضرٌمجزوء الرملأنا للرَّحْمَن عاصيلجُنوني برُخَاصِثمَّ للنّاس جميعاًمن أَدانٍ وأَقَاصيورُخَاص الكَرخِ ظَبْيٌلم أَنَل منهُ افتراصيولقد طَالَ بأبواب الخُريميّ اقتصاصيطَمَعاً في صَيْدِ ظَبْيٍذي شِمِاسٍ ومِلاَصِصيْدُهُ أَعْسَرُ من صَيْدِ الضَّواري
وإن كنتَ لم تحضرِسقط بيت من ص