وَكَم مِن مُعِدٍّ في الضَميرِ لِيَ الأَذى - صريع الغواني

وَكَم مِن مُعِدٍّ في الضَميرِ لِيَ الأَذى
رَآني فَأَلقى الرُعبُ ما كانَ أَضمَرا

هَداهُ لِقَصدِ الحِلمِ جَهلٌ جَهَلتُهُ
عَلَيهِ وَلَو حالَمتُهُ لَتَجَبَّرا