| بني الحبُّ على الجورِ فلو |
فصحى |
| باح بالوجدِ قلبك المستهامُ |
فصحى |
| تمارضتِ كي أشجى وما بكِ علَّة ٌ |
فصحى |
| أشكو انفرادي بالهمومِ ووحشتي |
فصحى |
| قد رابني أن صددتمْ في مجاملة ٍ |
فصحى |
| تكاتبنا برمزٍ في الحضورِ |
فصحى |
| نامَ عذَّالي ولم أنم |
فصحى |
| طالت عليّ ليالي الصّومِ واتّصلتْ |
فصحى |
| جاءني عاذلي بوجهٍ مشيح |
فصحى |
| أرى جَسَدي يَبْلَى وسُقْمِيَ باطنٌ |
فصحى |
| لطغيانَ خفٌّ مُذْ ثلاثين حجَّة ً |
فصحى |
| سَلِمْ على ذكْرِ الغزَا |
فصحى |
| وحَدَّثني عن مجلسٍ كنتِ زينَه |
فصحى |
| القلبُ مشتاقٌ إلى ريبِ |
فصحى |
| أسعى فما أجزى وأظما فما |
فصحى |
| قَدْ كانَ ما كُلِّفْتُه زَمَناً |
فصحى |
| هَلْ لكمْ أنْ نَكُرَّ حُلْوَ التَّصابي |
فصحى |
| صحائِفُنا إشارتُنا |
فصحى |
| الشوقُ بين جوانحي يتردَّدُ |
فصحى |
| أليستْ سُليمى تَحْتَ سَقْفٍ يُكنُّها |
فصحى |
| الشَّأْنُ في التَّصابي |
فصحى |
| بِأَبي من هُو دائي |
فصحى |
| نفسي فدا ظالمٍ يظلمني |
فصحى |
| تَفْدِيك أختُكَ قد حَييتَ بنعْمَة ٍ |
فصحى |
| كم تجنَّى ذنباً عليَّ بلا ذنـ |
فصحى |