براعم الدمع - طلعت سفر

ما كنت أحسب أني.. سوف يحملني
بعد المشيب إلى عينيكِ تحناني
براعم الدمع في عينيّ.. نائمةٌ
فهل يفتّحها نيسانُ أحزاني؟!
*
27 ـ 6 ـ 2001