نَظَرتُ إِلى وَجهَي حَياتي حائراً - رشيد أيوب
نَظَرتُ إِلى وَجهَي حَياتي حائراً
فبتّ وفي أيدي القضاء أموري
إذا أنا لم أضحك فقدتُ معاشري
وإن أنا لم أحزَن فَقَدت شعوري