نهار طيّب - وديع سعادة

السكرتيرة الألوفة
تترجَّل من قميصها
العامل النشيط
يصبُّ مصنعاً
في كأسه،
إنه نهارٌ طّيب
خالة امرأتي ذهبتْ إلى مصر
وعادت!