جِرابُ حَظِّي قد أَفَرغتُهُ طَمَعاً - حافظ إبراهيم

جِرابُ حَظِّي قد أَفَرغتُهُ طَمَعاً
بباب أستاذِنا الشِّيمي ولا عَجَبا

فعادَ لي وهو مَمْلُوءٌ فقلتُ له:
مِمَّا؟ فقالَ مِنَ الحَسْراتِ واحَرَبَا