كُنتُ وَحدي سَجينًا - عبدالعزيز جويدة

الرياحُ المُثيرةُ للأترِبةْ
حينَ هَبَّتْ على الشِّعرِ ليلاً
طَمسْتُ عُيونَ القوافي
كنتُ وحدي سجينًا
وصَفُّ جنودٍ وراءَ المليكِ
لأخْذِ اعترافي
كنتُ أُنشِدُ شِعري
أصولُ ..
أجولُ ..
وفي الظَّهرِ سيفٌ
وفي الوجهِ خارطةٌ للمنافي
***