لَعَمْرُ أَبِيكَ مَا خَفَّتْ حَصَاتِي - محمود سامي البارودي

لَعَمْرُ أَبِيكَ مَا خَفَّتْ حَصَاتِي
لِنازِلة ٍ، ولا ارْتَعَدَ الْفَرِيصُ

وَمَا قَصَّرْتُ في طَلَبِ الْمَعَالي
وَلَكِنْ رُبَّمَا خَابَ الْحَرِيصُ