| إن أسماء في الورى خيرُ أُنثى |
فصحى |
| جَرَى الدمعُ حتى ليسَ في الجفنِ مَدمَعُ |
فصحى |
| العيدُ أقبَلَ باسِمَ الثغر |
فصحى |
| أيها الناظرون هذا خيالي |
فصحى |
| يا يَراعي لولا يدٌ لكَ عندي |
فصحى |
| أودى بي الحزنُ واغتال الجوى جلدي |
فصحى |
| منعَ النفس أن تنالَ مناها |
فصحى |
| كم أريدُ السعدَ لكنْ |
فصحى |
| مَبَاسِمَ الثَغرِ ما أحلى حُمياكِ |
فصحى |
| ضحكاتُ الشيبِ في الشعرِ |
فصحى |
| أردنا سؤالَ الدارِ عَمّن تحمّلوا |
فصحى |
| سارَ يُباري النجم في جَدّه |
فصحى |
| سقاها وحيّا تربها وابلُ القطرِ |
فصحى |
| يا بني الفقر سلاماً عاطراً |
فصحى |
| أرى المجدَ في حدِّ الحسام المصممِ |
فصحى |
| قدومٌ ولكن لا أقولُ |
فصحى |
| أَمَا كفَى السيفَ حتَّى جرَّدَ القلما |
فصحى |
| يا صاحبَ القصرِ الذي شادَهُ |
فصحى |
| ألا رايةٌ للعدلُ في مصرَ تَخفُفق |
فصحى |
| قدومٌ ولكن لا أقولُ سعيدُ |
فصحى |
| أأهنأُ بالدنيا ومولاي واجِدٌ |
فصحى |
| أشهرتِ فينا ظبا الحاظِكِ السُودِ |
فصحى |
| غَلُظَت شِفاه الشيخ حتى |
فصحى |
| وماذا بمصرَ من المضحكاتِ |
فصحى |
| أيها الفاتكُ الأثيمُ رويداً |
فصحى |