شرطان القصيد - خلف المشعان
يآبو يزيـد السالفـه ماهـي اعجـاب
مافـي قصيـده قلتهـا مااعجبتهـا
دقت على قلبـي وشـرع لهـا البـاب
الجـادل اللـي ( هـه ) طـول رقبتهـا
جتني تطشطش ديمهـا فـي شهـر آب
مـن زينهـا حتـى الفصـول ، اقلبتـهـا
( ريميـة ٍ) لـو رحّبـت بالصخـر ذاب
ياخـوك والله ياحـلـو ( مرحبتـهـا )
جتني بليـا سابـق انـذار واسبـاب
تقـول ( شرطـان القصيـد ) أذهبتهـا
وقمت اتثيقـل قالـت شجـاب لا جـاب
حتـى ضحَكـت وضحكتـي ، خربتهـا
قالت أنا قلـت وأنـا قالـت ( احـبـاب )
قلت ايـه وجنـون الغـرام اركبتهـا
واستدركت قالـت واذا كنـت لعّـاب ّ!!
قلـت اسحبيهـا واستحـت واسحبتهـا
قالت معايـه كلمـة ٍ مالهـا اعـراب
قلـت اكتبيهـا بالـهـواا واكتبتـهـا
كلمة ولكـن عـن 900 اكْتـاب
مالومهـا ياخـوك لــو مااعربتـهـا
السالفـه متعدّيـه حـد ّ الاعجـب
وابسط دليل ان صورتي في ( كبتها )!!