هزني لك , بستحلك - عمر المسفر

دخوول :

هزني لك

عل هذا الحزن ينحل ويتساقط

وإنتلاقط انا و أنت

مثل تفاحه نيوتن في سفوح

الأرض طاحت

وأحتضنها !

منها سوى إبتكار )

وأختفى في داخله كل الغباء !

بعدما شبهوه أهله الكرام

بال (حمار)

هزني لك

خلني فيني أطيح

وذبني لك

وينتهي فيني النهار

نايم ومرتاح فيك

وأحتويك

وتحتويني

وترتويني ليل شاعر

مل طول الإنتظار

وفيه منّك إنشطار

وبسألك :

إنش واحد كيف طاااااار ؟

لاتجاوب

هزني لك

خذني مني وردني لك

ودني لاخر فراتك

حتى أغرق وسط نيلك

وأبقى للعشق

إعتبار

خلني مابين كفينك أنوم

ونوم أنت

ولاتحلّم ألا فيني

ولو يمر أنسان عادي

قم وخل النوم عنّك

شفت كيف أني أغار ؟

جيتك هنا وهناك من كل زواياك
قصدي شريف اهم شي أستحلك

وأنتي مثل صفحه غلا قلت بقراك
ويحق لي لا صار حرفي يبلّك

مغرور (أنا) و الليل شفته بلياك
خنت الغرور وجيت كلي أل محلك

وأصرّفك واقول لك يالحلا (باك)
كنّي على موعد معك و (أستهلك)

والله أحبك بي شرايين تفداك
ااه العفو كل الجسد( فدوةٍ لك )

ماكنك ألا هـ الندى في حلاياك
وأنا هنا محتاج ب (الزاف) طلك

أنتي السياحه والسواحل وبنصاك
والشمس أسهل لاغدا الضل ضلك

وأنتي إختبار وكنت بالهم ببداك
لقيتني في ضرف ساعه أحلك !

إيه أعشقك وأهواك مانيب أهواك
أنا هنا عميان حبك ! وأدلك !

وأكتب لك أبيات الشعر منية رضاك
حتى ولو ماقد زعلتي ب علّك

بجلس أدوّر لك عذر وأزعل أعضاك
ومجموعتي غصبٍ تجي تعتذر لك

فيني جنونٍ يشبه أحساس :( عيناك )
وهل على المجنون حرجاً أقولك :

لو كان جيتيني هنا رحت لأقصاك
ولا أحسبيني للتعب ديرةٍ لك

ولو المطر بلل خدودك و عنّاك
لا تلجأين أل غير نصفك (و) خلك

مالك سوى هذا العمر صار ملجاك
خليه ترحالك وخليه (حلّك)

وجيتك هنا وهناك من كل زواياك
قصدي شريف اهم شي أستحلك