حَيِّ طَيْفاً مِنَ الأَحِبَّة َ زَارا - عمر ابن أبي ربيعة

حَيِّ طَيْفاً مِنَ الأَحِبَّة َ زَارا
بعدما صرعَ الكرى السمارا

طارقاً في المنام، تحت دجى اللي
ل، ضنيناً بأن يزور نهارا

قُلْتُ: ما بَالُنا جُفينا وَكُنَّا
قبل ذاك، الأسماعَ والأبصارا؟

قال: إنا كما عهدتَ، ولكن
شَغَلَ الحَلْيُ أَهْلَهُ أَنْ يُعارا