كفى حزناً أني بقوليَ شاكرٌ - ابن المعتز
كفى حزناً أني بقوليَ شاكرٌ
لغيري وتخفى ، وبعد ذاك الحقائقُ
وجَلَّ، فما أجزيهِ إلا بشُكرِه،
فيا ليتهُ يدري بأنيَ صادقُ