تغضبُ من أهوى ، فما أسمحَ الدنيا ، - ابن المعتز
تغضبُ من أهوى ، فما أسمحَ الدنيا ،
و لستُ منَ الأمواتِ فيها ولا أحيا
ألا ليتَ فاها مشربٌ لي ، وليتني
أقيمُ عليه ، لا أنحى ، ولا أروى