لعَمركَ ماأزرَتْ بيوسفَ لحيَة ٌ، - ابن المعتز

لعَمركَ ماأزرَتْ بيوسفَ لحيَة ٌ،
و لكنهُ قد زادَ حسناً ، وأضعفا

فلا تَعتَذِرْ في حبّهِ في التحائِه،
فما يحسنُ الدينارُ إلاّ مشنفاَ