كأنّ فُؤادي في مخالِيبِ طائِرٍ، - ابن المعتز
كأنّ فُؤادي في مخالِيبِ طائِرٍ،
غدا صُبحَ يوْمٍ ثم باتَ على فَقدِ
إذا ما أرادَ الصيدَ جلى لنهضة ٍ ،
وهَزّ جَناحَيه كحاشِيَتي بُردِ
فضَمّ مخالِيباً عليه كأنّها
شصوصُ حبالٍ قد جمعنَ إلى عقد