لم تبلغنيَ السعادة َ ، بعدُ ، - ابن المعتز
لم تبلغنيَ السعادة َ ، بعدُ ،
قبلة ٌ ، إنما وصاليَ وعدُ
مخلفٌ يخطفُ القلوبَ بطرفٍ
عازمٍ، ما لَه من الغَدرِ بُدُّ